قال تعالى(والذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيما) الأحزاب 35. امسينا وامسى الملك لله. والحمد لله.عطرو اوقاتكم بذكر الرحمن وصلاة على النبي اللهم صل وسلم عليه
--------------------------------
هُم آمواتّ وَ لكِن آروآحهُم تنتظِر مِنآ
آبسّط آلدعَواتّ لـيفرَحُوا بها
/
\
آللهمَ آغفِر ل : آلمؤمنينّ و آلمؤمناتّ
آلأحياء مِنهم .. و آلأمواتّ
--------------------------
علمت أنْ آحمَدآللّه
گثيرآ
فمهمآ گآنت خسآرتي
إلاآن هُنآگ آلگثير مِمَآ يستوّجب
آلشُگر
مَادآمّ فِي آلسمآء من يحميني فليس في آلأرض من يگسرني?
------------------
إن لم يكن في برنامجنا اليومي
ركعتا الضحى ..
وحزب من القرآن ..
ووتر من الليل ..
وكلمة طيبة
وخبيئة لا يعلمها الا الله ..
فأي طعم للحياة بقي ؟!
د / رياض المسيميري . .
--------------
اللهم اهدن وهد المسلمن اللهم لا تحرر القذافي اللهم اجعله في النار اللهم اهد المسلمن والمسلمت وغفر عن ذبنى كله ورحمنى ولا ترحم الكفرين الذين كفرو من دنك الللهم لا توفقه لا فدني وفي الاخر اللهم اجعلهم عضمى وفتتهم ولا ترحمه جميع ورحم المسلمن والمسلمت
اللهم إني أصبحت أشهدك وأشهد حملة عرشك و ملائكتك
وجميع خلقك أنك انت الله لا إله إلا أنت
وحدك لا شريك لك و أن محمداً عبدك ورسولك ..
--------------------------------
هُم آمواتّ وَ لكِن آروآحهُم تنتظِر مِنآ
آبسّط آلدعَواتّ لـيفرَحُوا بها
/
\
آللهمَ آغفِر ل : آلمؤمنينّ و آلمؤمناتّ
آلأحياء مِنهم .. و آلأمواتّ
--------------------------
علمت أنْ آحمَدآللّه
گثيرآ
فمهمآ گآنت خسآرتي
إلاآن هُنآگ آلگثير مِمَآ يستوّجب
آلشُگر
مَادآمّ فِي آلسمآء من يحميني فليس في آلأرض من يگسرني?
------------------
إن لم يكن في برنامجنا اليومي
ركعتا الضحى ..
وحزب من القرآن ..
ووتر من الليل ..
وكلمة طيبة
وخبيئة لا يعلمها الا الله ..
فأي طعم للحياة بقي ؟!
د / رياض المسيميري . .
--------------
اللهم اهدن وهد المسلمن اللهم لا تحرر القذافي اللهم اجعله في النار اللهم اهد المسلمن والمسلمت وغفر عن ذبنى كله ورحمنى ولا ترحم الكفرين الذين كفرو من دنك الللهم لا توفقه لا فدني وفي الاخر اللهم اجعلهم عضمى وفتتهم ولا ترحمه جميع ورحم المسلمن والمسلمت
اللهم إني أصبحت أشهدك وأشهد حملة عرشك و ملائكتك
وجميع خلقك أنك انت الله لا إله إلا أنت
وحدك لا شريك لك و أن محمداً عبدك ورسولك ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق